تعرضت مهندسة الصوت بالقناة الثانية نجاة العمري إلى الاعتداء بمعية ثلاثة أفراد من أسرتها، وتسبب لها ذلك في جروح وكدمات في وجهها، بالاضافة إلى تعرض والدتها وطفلها ذي الأربع سنوات، إلى "الضرب والسحل والرفس" من قبل 15 فردا، ينتمون إلى عائلة ربان طائرة يعمل بإحدى شركات الطيران الخاص.
وتعود أسباب الاعتداء على نجاة العمري إلى نزاع عائلي ، كان قد نشب بين أخيها وطليقته، التي تعمل موظفة بأحد مراكز الاستقبال بالعاصمة الاقتصادية، حيث أقدمت هذه الأخيرة على الهجوم على منزل زوجها السابق، الذي كانت "الضحية" توجد بداخله، من أجل تصفيات حسابات شخصية مع زوجها السابق.
وقالت نجاة في حديثها عن الاعتداء، أنه أثناء محاولتها الإفلات من قبضة المعتدين، قاموا بمحاصرة سيارتها ومهاجمتها مرة أخرى في محاولة لمنعها من الهروب، رغم الدماء التي كانت تسيل على خديها، رغم طلبها من المعتدين الكف عن مهاجمتها.
وكشفت جريدة المساء خلال تطرقها لموضوع الاعتداء، أن ربان الطائرة المتورط في حادث الاعتداء، تم إخلاء سبيله بكفالة مالية بعدما تم اعتقاله، بناء على أمر من وكيل الملك لدى المحكمة الزجرية بعين السبع، بتهمة محاولة "إرشاء وتصوير رجال الدرك.
وتعود أسباب الاعتداء على نجاة العمري إلى نزاع عائلي ، كان قد نشب بين أخيها وطليقته، التي تعمل موظفة بأحد مراكز الاستقبال بالعاصمة الاقتصادية، حيث أقدمت هذه الأخيرة على الهجوم على منزل زوجها السابق، الذي كانت "الضحية" توجد بداخله، من أجل تصفيات حسابات شخصية مع زوجها السابق.
وقالت نجاة في حديثها عن الاعتداء، أنه أثناء محاولتها الإفلات من قبضة المعتدين، قاموا بمحاصرة سيارتها ومهاجمتها مرة أخرى في محاولة لمنعها من الهروب، رغم الدماء التي كانت تسيل على خديها، رغم طلبها من المعتدين الكف عن مهاجمتها.
وكشفت جريدة المساء خلال تطرقها لموضوع الاعتداء، أن ربان الطائرة المتورط في حادث الاعتداء، تم إخلاء سبيله بكفالة مالية بعدما تم اعتقاله، بناء على أمر من وكيل الملك لدى المحكمة الزجرية بعين السبع، بتهمة محاولة "إرشاء وتصوير رجال الدرك.

