جريا على العادة، وحفاظا على طقوس القصر العلوي، ظفر ضيوف زفاف الامير مولاي رشيد، شقيق الملك محمد السادس بهدايا من دار المخزن، تسلموها خلال يوم البرزة، اي الليلة الثانية من ايام الاحتفال الثلاثة المعلن عنها.
وتشير المعلومات المتوفرة الى ان الضيوف، خاصة النساء، حصلن على “لويزات” الذهب و”خيوط الجوهر الرفيع”، وذلك حفاظا على احدى عادات العلويين القديمة التي تقتضي مهاداة الضيوف في الأفراح.
زوجات الوزراء والمسؤولين الكبار كن من ضمن المستفيدين من هدايا القصر، الى جانب أصدقاء العروسيين وضيوفهما الكبار.
وقالت مصادر اليوم 24 ان الضيوف الكبار تسلموا هم ايضا هدايا، لم يتم الكشف عن طبيعتها، لانها لم تسلم لهم أمام الحضور.
ويذكر ان الاحتفالات بزفاف شقيق الملك انطلق بعد زوال يوم الخميس 13 نونبر الجاري، بحفل “الهدية” الذي احتضنته رحاب المشور في القصر الملكي بالرباط، حيث ترأس الملك محمد السادس مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد الحفل الذي حضره عدد كبير من الشخصيات البارزة التي فاق عددها الألف، من بينهم رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران الذي كان من أوائل الذين حضروا، إلى جانب ثلاث وزراء أولين سابقين، ويتعلق الأمر بأحمد عصمان وعبد الرحمان اليوسفي وإدريس جطو، بالإضافة إلى شخصيات من عالم السياسة والثقافة والفن والمال والأعمال من المغرب وخارجه، من بينهم رئيس الغابون علي بونغو وزوجته، والوزير الأول التونسي المهدي جمعة، وأميرة بلغاريا كالينا التي كانت مرفوقة بزوجها كيتين مونوز، وعدد من الشخصيات من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى الشيخة موزة بنت ناصر المسند زوجة أمير دولة قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، التي كانت تجلس طوال الوقت إلى جانب الأميرة للا سلمى حيث تشير المجلة إلى ارتباطهما بعلاقة صداقة كبيرة.
وتشير المعلومات المتوفرة الى ان الضيوف، خاصة النساء، حصلن على “لويزات” الذهب و”خيوط الجوهر الرفيع”، وذلك حفاظا على احدى عادات العلويين القديمة التي تقتضي مهاداة الضيوف في الأفراح.
زوجات الوزراء والمسؤولين الكبار كن من ضمن المستفيدين من هدايا القصر، الى جانب أصدقاء العروسيين وضيوفهما الكبار.
وقالت مصادر اليوم 24 ان الضيوف الكبار تسلموا هم ايضا هدايا، لم يتم الكشف عن طبيعتها، لانها لم تسلم لهم أمام الحضور.
ويذكر ان الاحتفالات بزفاف شقيق الملك انطلق بعد زوال يوم الخميس 13 نونبر الجاري، بحفل “الهدية” الذي احتضنته رحاب المشور في القصر الملكي بالرباط، حيث ترأس الملك محمد السادس مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد الحفل الذي حضره عدد كبير من الشخصيات البارزة التي فاق عددها الألف، من بينهم رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران الذي كان من أوائل الذين حضروا، إلى جانب ثلاث وزراء أولين سابقين، ويتعلق الأمر بأحمد عصمان وعبد الرحمان اليوسفي وإدريس جطو، بالإضافة إلى شخصيات من عالم السياسة والثقافة والفن والمال والأعمال من المغرب وخارجه، من بينهم رئيس الغابون علي بونغو وزوجته، والوزير الأول التونسي المهدي جمعة، وأميرة بلغاريا كالينا التي كانت مرفوقة بزوجها كيتين مونوز، وعدد من الشخصيات من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى الشيخة موزة بنت ناصر المسند زوجة أمير دولة قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، التي كانت تجلس طوال الوقت إلى جانب الأميرة للا سلمى حيث تشير المجلة إلى ارتباطهما بعلاقة صداقة كبيرة.