وصفتي: أكدت الفنانة دنيا بوطازوت الشهيرة ب"الشعيبية"، مشاركتها في البرايم 4 من برنامج لالة العروسة الذي تبثه القناة الأولى كل ليلة سبت.
وعبرت دنيا في اتصال مع مغربيات عن سعادتها بالمشاركة في البرنامج الأكثر شعبية في المغرب إذ ستنشط مسابقة بين الأزواج المتبارين في البرنامج كما ستخلق مفاجآت تضفي بها بوطازوت، كعادتها، جوا من المرح رفقة الأزواج والجمهور الحاضر.
ويعد برنامج لالة العروسة من برامج تلفزيون الواقع الأكثر مشاهدة على القناة الاولى والذي حققت نسبا قياسية منذ نسخته الأولى.
وتجدر الإشارة إلى أن بداية “لالة لعروسة” كانت صيف 2006، إذ أعلن عن إطلاق برنامج ينتمي إلى صنف تلفزيون الواقع يتبارى خلاله الأزواج من مختلف مناطق المغرب للظفر بإقامة حفل زفاف أسطوري ورحلة شهر العسل وبيت الزوجية. ومع مرور نسخ البرنامج، غدا “لالة العروسة” حصنا للتقاليد وأصبح يلعب دورا تعريفيا في الحفاظ على قيم المجتمع والتقاليد التي تحكم الأسرة المغربية إضافة إلى تعريفه بالصناعة التقليدية والحرف المرتبطة بمؤسسة الزواج. ولم يعد البرنامج الذي تصور حلقاته في استوديوهات “إم بي إس” بضاحية مدينة الدار البيضاء مسابقة فحسب، بل أصبحت أمامه مسؤولية الحفاظ على تراث عريق فتنوعت الفقرات و”تيماتها” من أجل القضاء على الملل وتجاوز الرتابة.
وعبرت دنيا في اتصال مع مغربيات عن سعادتها بالمشاركة في البرنامج الأكثر شعبية في المغرب إذ ستنشط مسابقة بين الأزواج المتبارين في البرنامج كما ستخلق مفاجآت تضفي بها بوطازوت، كعادتها، جوا من المرح رفقة الأزواج والجمهور الحاضر.
ويعد برنامج لالة العروسة من برامج تلفزيون الواقع الأكثر مشاهدة على القناة الاولى والذي حققت نسبا قياسية منذ نسخته الأولى.
وتجدر الإشارة إلى أن بداية “لالة لعروسة” كانت صيف 2006، إذ أعلن عن إطلاق برنامج ينتمي إلى صنف تلفزيون الواقع يتبارى خلاله الأزواج من مختلف مناطق المغرب للظفر بإقامة حفل زفاف أسطوري ورحلة شهر العسل وبيت الزوجية. ومع مرور نسخ البرنامج، غدا “لالة العروسة” حصنا للتقاليد وأصبح يلعب دورا تعريفيا في الحفاظ على قيم المجتمع والتقاليد التي تحكم الأسرة المغربية إضافة إلى تعريفه بالصناعة التقليدية والحرف المرتبطة بمؤسسة الزواج. ولم يعد البرنامج الذي تصور حلقاته في استوديوهات “إم بي إس” بضاحية مدينة الدار البيضاء مسابقة فحسب، بل أصبحت أمامه مسؤولية الحفاظ على تراث عريق فتنوعت الفقرات و”تيماتها” من أجل القضاء على الملل وتجاوز الرتابة.