وأوضح الشيخ « أنا ضد العنف ولكن هادشي لي وقع لعله خير… باش يردع شي وحدين »، في إشارة إلى أن العنف الذي تعرض له المثلي الجنسي، قد يجعل المثليين الآخرين يفكرون جيدا في العواقب، قبل الإقدام على استفزار المغاربة في الشارع العام، على حد تعبيره.
و اضاف :
الشباب لي ضربو هاداك المثلي في مدينة فاس ماشي “داعش” ماشي سلفيين ماشي متشددين ماشي ملتحين… باين من طريقة اللبس و التحسينة و تخصار الهدرة و كولشي … هادو الشباب الشعبيين … و ماشي ضروري تكون واصل شي حاجة فالدين باش تدافع على الدين أو باش تجيك الغيرة على إنتهاك حرمات الله بالعلن وخا تكون من اللذين يعصون الله ولكن في الخفاء و على إستحياء من الله و من الناس و تتمنى التوبة و تحس بالذنب و تعرف أنه ذنب و تقول (إوا الله يهدينا)… أما لي كايعصاو الله و بالعلنن و كايجاهرو بالمعصية و كايتحداو الشعب كامل و كايقيسوه فالمقدس ديالو راه مرفوضين من الشعب كامل… يا المتدينين يا الشباب الشعبيين بحال هادو لي دارو هادشي… باراكا ما تستافزو المغاربة بالشذوذ و العهر ديالكم العلني و خاصة فرمضان نتوما أقلية قليلة جدا إحترموا دين الوطن الذي تعيشون فيه… أنا ضد العنف ولكن هادشي لي وقع لعله خير… باش يردع شي وحدين… وا نوضو دابا ديرو وقفة إحتجاجية لدعم المثلية في المغرب… !
