ابن أخ المعاقة المغتصبة يعترف بأنه كان وراء عملية الاغتصاب |
وكانت سرية من الدرك الملكي تمكنت من إيقاف المغتصب، بعد التوصل بتقارير فحص الحمض النووي التي أكدت أن الجاني هو شاب عشريني وهو ابن أخ الضحية المعاقة.
وكانت بداية الكشف عن خيوط هذه الجريمة النكراء، حينما باشرت مصالح الدرك الملكي بالتحقيق العلمي مباشرة بعد ولادة الرضيع، الناجم عن عملية الاغتصاب، حيث قامت بأخذ عينات من دم المشتبه في ارتكابهم لهذه الجريمة، من أجل الكشف عن اللغز الذي حير الجميع، وخاصة عائلة الفتاة المعاقة التي لم تكن تتوقع أن يكون ابن أخ فوزية هو المرتكب لجريمة الاغتصاب.