هذه هي الجوانب الخفية للحياة الخاصة لأميرة قلب مولاي رشيد

هذه هي الجوانب الخفية للحياة الخاصة لأميرة قلب مولاي رشيد

هذه هي الجوانب الخفية للحياة الخاصة لأميرة قلب مولاي رشيد
أميرة قلب مولاي رشيد من تكون؟ هذه الشابة السمراء التي خطفت قلب أشهر عازب بالمملكة، ليست سوى حفيدة أخت الملك الراحل محمد الخامس.

عاشقة للتاريخ واللغات وكانت مولعة بمكتبة والدها مولاي المامون العاشق للشعر والملحون والتراث والتاريخ، تهوى رياضة المشي واشتهرت بها كرياضة منذ سنوات الدراسة.

المقربون منها يقولون إن هذه الشابة اشتهرت خلال كل مراحل دراستها باختيار الظل وحياة البساطة، وأنها كانت ملقبة في أوساط صديقاتها في مرحلة الثانوي بـ"أوم".

وعلى غرار كثير من المراكشيات تفضل لالة أم كلثوم الدراجة النارية للتنقل بعيدا عن الحياة الرسمية التي يفرضها انتماؤها للأسرة الملكية وصداقتها للأميرة لالة سكينة.

تشترك لالة أم كلثوم مع زوجها الأمير مولاي رشيد في الولع بالفن السابع، إذ اعتادت منذ صغرها زيارة سينما كوليزي في قلب كليز، التي تعود ملكيتها لابن القايد العيادي، لمشاهدة آخر الأعمال السينمائية.

كانت أم كلثوم تحلم بممارسة الطب قبل أن يجرفها التعمق في دراسة الاقتصاد، بعد التوجه صوب بلاد الأنوار لإتمام دراساتها العليا.

المقربون منها كشفوا لـ"الأيام" أن مشروع الزواج بالأمير مولاي رشيد بدأ قبل سنتين من إعلان خطوبتهما.

هذا جزء من الأسرار الخفية لحياة الأميرة السمراء العلوية، ولاكتشاف المزيد عن حياتها الخاصة تجدون تفاصيل أوفى في عدد "الأيام" الورقية لهذا الأسبوع، إذ تقدم الجريدة سفرا إلى مسقط رأسها وجمعت ما لم يسبق نشره حول أميرة قلب مولاي رشيد.
أحدث أقدم