نفى عبد العالي الرامي الناشط الجمعوي والحقوقي، الذي تضامن بقوة، من خلال مجموعة من المبادرات، مع السيدة المسنة المعروفة بـ"أمي هنونة"، التي تعرضت للاغتصاب في إحدى الدواوير التابعة لبوزنيقة، خبر وفاة هذه الأخيرة، مضيفا أنها بصحة جيدة.
وأوضح عبد العالي الرامي في اتصال هاتفي مع "شوف تيفي"، من منزل "أمي هنونة"، أن هذه الأخيرة في صحة جيدة، عكس بعض الإشاعات التي انتشرت اليوم في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك"، التي تتعلق بوفاة هذه السيدة.
وأضاف أن وجوده بمنزل المعنية بالأمر لحظة اتصال "شوف تيفي"، كان من أجل تقديم المزيد من الدعم المادي والمعنوي لها، مضيفا أنه التقى في تلك اللحظة بعائلات الجناة الذين أقدموا على اغتصاب المعنية بالأمر، والتي تبلغ من العمر أزيد من 100 سنة، مضيفا هؤلاء جاؤوا من أجل البحث عن تنازل من "أمي هنونة" وعائلتها.
وأشار إلى أنه أخبرهم بأن القضية لم تعد قضية "أمي هنونة" وعائلتها، بل أصبحت قضية كل المغاربة، مشددا على أنه لا تنازل في القضية، في انتظار أن يقول القضاء كلمته.
وكانت اغتصاب "أمي هنونة" هز الرأي العام، ومواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصا أنها تبلغ من العمر أزيد من 100 سنة.
وأوضح عبد العالي الرامي في اتصال هاتفي مع "شوف تيفي"، من منزل "أمي هنونة"، أن هذه الأخيرة في صحة جيدة، عكس بعض الإشاعات التي انتشرت اليوم في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك"، التي تتعلق بوفاة هذه السيدة.
وأضاف أن وجوده بمنزل المعنية بالأمر لحظة اتصال "شوف تيفي"، كان من أجل تقديم المزيد من الدعم المادي والمعنوي لها، مضيفا أنه التقى في تلك اللحظة بعائلات الجناة الذين أقدموا على اغتصاب المعنية بالأمر، والتي تبلغ من العمر أزيد من 100 سنة، مضيفا هؤلاء جاؤوا من أجل البحث عن تنازل من "أمي هنونة" وعائلتها.
وأشار إلى أنه أخبرهم بأن القضية لم تعد قضية "أمي هنونة" وعائلتها، بل أصبحت قضية كل المغاربة، مشددا على أنه لا تنازل في القضية، في انتظار أن يقول القضاء كلمته.
وكانت اغتصاب "أمي هنونة" هز الرأي العام، ومواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصا أنها تبلغ من العمر أزيد من 100 سنة.