« أرجعي لي ابنتي وسأسامحك » هكذا خاطب نبيل زوفير
مختطفة رضيعته ذات الثلاثة أيام، التي سرقتها من بين
ذراعي والدتها صباح أمس الأربعاء من داخل المستشفى
الجامعي ابن رشد بالبيضاء، ولاذت بالفرار إلى وجهة غير
معلومة.
واستنكر الأب المكلوم في حوار مصور مع مجلة « سلطانة »، سلوك القائمين على المستشفى، الذين تركوا مختطفة ابنته تصول وتجول داخل المستشفى لمدة ثلاثة أيام على التوالي، دون أن ينتبه إليها أحد، إلا بعد وقوع المحظور، الشيء الذي يعرض حياة المواليد الجدد إلى الخطر، متسائلا : » كيف يعقل أن نجد مستشفى بهذا الحجم ولا يتوفر على كاميرات للمراقبة ويتركون الغرباء يدخلون بكل حرية اليوم ابنتي سرقت وغذا لا ندري على من سيكون الدور ».
واستنكر الأب المكلوم في حوار مصور مع مجلة « سلطانة »، سلوك القائمين على المستشفى، الذين تركوا مختطفة ابنته تصول وتجول داخل المستشفى لمدة ثلاثة أيام على التوالي، دون أن ينتبه إليها أحد، إلا بعد وقوع المحظور، الشيء الذي يعرض حياة المواليد الجدد إلى الخطر، متسائلا : » كيف يعقل أن نجد مستشفى بهذا الحجم ولا يتوفر على كاميرات للمراقبة ويتركون الغرباء يدخلون بكل حرية اليوم ابنتي سرقت وغذا لا ندري على من سيكون الدور ».